رواية جني وعبدالرحمن الفصل الثاني 2 بقلم الكاتبه الصغيره

رواية جني وعبدالرحمن الفصل الثاني 2 بقلم الكاتبه الصغيره


رواية جني وعبدالرحمن الفصل الثاني 2 هى رواية من تأليف المؤلفة المميزة الكاتبة الصغيره رواية جني وعبدالرحمن الفصل الثاني 2 صدرت لاول مرة على فيسبوك الشهير رواية جني وعبدالرحمن الفصل الثاني 2 حققت نجاحا كبيرا في موقع فيسبوك وايضا زاد البحث عنها في محرك البحث جوجل لذلك سنعرض لكم رواية جني وعبدالرحمن الفصل الثاني 2

رواية جني وعبدالرحمن بقلم الكاتبه الصغيره

رواية جني وعبدالرحمن الفصل الثاني 2

عبد الرحمن بهدوء: روحي انتي وانا جاي اهو
لتدخل جني المطبخ عند خالتها لكي تساعدها لتنظر خالتها اليها 
ام عبد الرحمن بحنيه: اي ي حببتي قالك اي
جني: قالي ماشي 
ليجهزو الغداء ويرتبو السفره وتنده ام عبد الرحمن عليه وياتي وياكلون ويعم الصمت في المكان قبل ان ينطق عبد الرحمن 
: امي محتاجك في كلمتين بعد الأكل 
ام عبد الرحمن بهدوء: ماشي ي حبيبي 
ليقف عبد الرحمن بعد انتهائه من الأكل ويدخل غرفته ثم تتصل عليه فتاه ويجلس يتكلم  ويهزر معها ليطرق الباب عده طرقات 
عبد الرحمن بضحك: استني خليكي معايا دي زمانها جني جايبه الشاي 
البنت الي علي التيليفون بزهق: ايوا جني روح ي خويا افتحلها نفسي اشوف جني اليي حضرتك ميت عليها دي 
لتدخل جني وتترك الشاي فوق التربيزه وتخرج بسرعه ليبتسم ابتسامه تسحر كل من يراها ثم يرجع ويتحدث مع الفتاه
عبد الرحمن بتوهان: كنتي بتقولي حاجه ي ميرا 
ميرا بضحك: لا دا انتا مش معايا خالص 
عبد الرحمن بتفكير: طيب ي ميرا انا هعمل حاجه وهرجع اكلمك 
ليغلق الخط مع ميرا ويتجه الي غرفه والدته ويطرق الباب ثم ياتي له الإذن ب الدخول ليدخل ويجلس علي الفراش امام والدته ويجلس لوقت قصير يفكر قبل ان تقاطع تفكيره والدته 
ام عبد الرحمن بحنيه: في اي ي حبيبي مالك
عبد الرحمن بهدوء: انا عايز اتجوز جني ي امي 
ام عبد الرحمن: مش هتوافق يبني 
عبد الرحمن بتفكير: قوليلها وشوفي رايها 
ام عبد الرحمن بهدوء: حاضر يبني هقولها 
ليخرج عبد الرحمن وتاتي جني لتجلس مع خالتها قليلا ثم تفتح ام عبد الرحمن الموضوع معها لكي تعرف رايها 
: بقولك ي حببتي عبد الرحمن عايز يتجوزك 
جني بصدمه: ن نعم 
ام عبد الرحمن بضحك: هوا جه قالي وانا قولت هسالك اي رأيك 
جني: لا مش موافقه ي خالتي 
لتخرج وتذهب الي غرفتها بسرعه وبعد قليل ياتي عبد الرحمن من الخارج ويغلق باب البيت و يدخل ل امه ك عادته ثم يجلس امامها وامه شارده ف افكارها كيف سوف تقول له انها لم توافق 
ام عبد الرحمن: جني مش موافقه
عبد الرحمن بغضب: يعني اي مش موافقه 
ام عبد الرحمن بهدووء: مرضيتش يبني حاولت معاها 
عبد الرحمن بعصبيه: حاولي معاها تاني 
ليخرج من غرفه والدته بعصبيه ثم يغلق باب البيت خلفه بقوه و........ يتبع


انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا 
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-