رواية احببت جميلتي جميله ومراد الفصل الثاني 2 بقلم صباح غمري
رواية احببت جميلتي جميله ومراد الفصل الثاني 2 هى رواية من تأليف المؤلفة المميزة صباح غمري رواية احببت جميلتي جميله ومراد الفصل الثاني 2 صدرت لاول مرة على فيسبوك الشهير رواية احببت جميلتي جميله ومراد الفصل الثاني 2 حققت نجاحا كبيرا في موقع فيسبوك وايضا زاد البحث عنها في محرك البحث جوجل لذلك سنعرض لكم رواية احببت جميلتي جميله ومراد الفصل الثاني 2
رواية احببت جميلتي جميله ومراد الفصل الثاني 2
_جميله فضلت واقفه مبتنطقش
مراد و لسه بيكلم بص علي نفسه ف المرايا كان نسي يلبس التيشرت ، قرب منها : ايه المشكله يعني ؟
جميله بكسوف : انا ..انا اسفه
مراد : انتي لسه واقفه مستنيه ايه ؟
جميله طلعت تجري ، و مراد ضحك بصوت عالي
**************
"دخلت اوضتها و قفلت الباب و قلبها بيدق جامد "
جميله : فوقي ، فوقي كدا و البسي
"بعد نص ساعه"
جميله فتحت الباب و كانت بتبص حواليها ، و لسه هتجري عشان تنزل
مراد : انتي هتنزلي من غيري ؟
جميله بتوتر : انا اتاخرت ، اتاخرت علي الكليه
مراد بزعل : طيب يجميله انزلي
جميله لسه هتمشي ، رجعت تاني و قربت منه : مش هينفع من غير ما توصلني
مراد : والله ؟
جميله : اة والمصحف
*****************
" ف أحدي الجامعات بمحافظه القاهرة ، دخل هو بسيجارته و بكل ثقه ، بدأ يشيل الشال الكان لابسو و يبص حواليه يدور عليها بكل عصبيه ! "
كريم : دينا ازيك ؟
دينا بكل حب : انا كويسه ، اتاخرت ليه ؟
كريم : معلش معلش ، بقولك هي فين جميله
دينا و الابتسامه كانت راحت من وشها : لسه مجتش مستنياها
كريم : اوك ، اقف معاكي ولا هتضايقي و لسه بيكمل كلامه لقاها داخله بجمالها و ابتسامتها الصافيه
"جميله كانت جميله فعلا ، جميله القلب و الروح ، ضحكتها كانت بتكسر اي زعل ، جمالها الداخلي طابع دائما علي ظاهرها ، عشان كدا هي جميله فعلا "
كريم قرب منها و مد ايدو : صباح الخير
جميله و لسه هتمد ايديها ، كان فيه ايد سابقتها
مراد : احم صباح النور ، مين دا يا جميله ؟
جميله : دا زميلي ف الكليه لسه عارفاة انبارح
مراد و افتكر اكتر حاجه بتزعله ، وهي فرق السن البينه هو و جميله ، بالنسباله فرق ١٢ سنه صعب ، وأنه لازم يجي علي نفسه عشان تعيش حياتها ، لأن مصيرها ف يوم هتبص لفرق السن مهما حصل "
جميله : مراد مالك ؟
مراد : انا همشي
جميله مسكت ايديه : هتيجي تاخدني
مراد و شال ايديه بحزن : إنشاءالله
***************
"ف مكان تاني ، قدام مزرعه كبيرة "
رقيه : ايه يابابا نزلت ليه بس ، قولتلك انا همسك الشغل كله
الحج محمد بتعب : لا يبنتي و اسيبك لوحدك تتمرطي
رقيه بابتسامه باين عليها التعب و الحزن : يابابا متقلقش انا تمام طول مانت كويس
الحج محمد : ريحيني و سبيني اقعد معاكي شوية
جه مازن من بعيد و مسك ايديها بتملك : ايه يا رقيه نزلتي الشغل ليه !
رقيه بتبعد عنه بالعافيه : وانت مالك انت !
مازن ضحك بصوت عالي : وانا مالي ازاي ، مش هتبقي مراتي
الحج محمد بدأ يزعق بتعب : مازن ابعد عنها ، احسن ، احسن ما اقل منك
مازن باستهزاء : بلاش انت ياحج عشان لو زقيتك زقه هتروح مني
ورجع يمسك ايديها بتملك
رقيه بصويت : سبني بقي
مازن و لسه هيقرب اكتر ، جه شخص من وراة
هو : هي مش قالتلك سبني
مازن ادور : وانت مالك انت
هو بضحكه : مالي ازاي يعني ، تحب اقولك مالي ؟
مازن : انت فاهم غلط دي مرا...
و ملحقش يكمل رقيه بزعيق : لا لا مش مراته والله ما مراته ولا هكون
مراد بصلها بابتسامه و بص لحج محمد : مراتك ازاي ، وهي هتكون مراتي انا !
مازن :.........
انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا