رواية طفلة في وجه الحياة الفصل السابع 7 بقلم سمية عامر

رواية طفلة في وجه الحياة الفصل السابع 7 بقلم سمية عامر


رواية طفلة في وجه الحياة الفصل السابع 7 هى رواية من تأليف المؤلفة المميزة سميه عامر رواية طفلة في وجه الحياة الفصل السابع 7 صدرت لاول مرة على فيسبوك الشهير رواية طفلة في وجه الحياة الفصل السابع 7 حققت نجاحا كبيرا في موقع فيسبوك وايضا زاد البحث عنها في محرك البحث جوجل لذلك سنعرض لكم رواية طفلة في وجه الحياة الفصل السابع 7

رواية طفلة في وجة الحياة بقلم سمية عامر

رواية طفلة في وجة الحياة الفصل السابع 7

مراتك ؟؟؟
 قالتها نوران وهي بترتجف 
ابتسم ريان ومسك الورقة اللي هي مضت عليها و قرأها قدام عُمران و نوران : عقد جواز شرعي انما ايه اورجانيك 
اتعصب عُمران و ضر"ب اخوه وهو بيصرخ عليه : انت هتبطل تبقى حقير امتى 
ردله ريان الضر"به باجمد منها ووقعة على الأرض و طلع مسدسه من جيبه و حطه على رأسه و ...
صرخت نوران : كفايه بقى كفايه .
 ووقعت على الأرض فقدت الوعي 
قام ريان من على اخوه و شالها و خرج بيها من المكتب سايب عُمران وراه في قلبه نار قادرة انها تحرق العالم كله
نيمها في العربيه و رش عليها من العطر الرجالي بتاعه بدأت تفوق شويه بس جسمها مش قادر يشيلها ف نامت 
وصل بيها بيته الخاص بعيد عن بيت العيله شالها و طلع بيها في الاسانسير للدور ال ٢٤ كان اغلبيه البيت زجاج و عبارة عن دورين اللي تحت مطبخ و صالون و اللي فوق ٣ غرف نوم 
طلعها في أوضته و غطاها و غير لبسه و نزل تحت فضل يبص للورقة اللي في أيده و طلع قلم و مضى عليها و شالها معاه تاني 
صحيت نوران مرهقة مش قادرة تتحرك افتكرت نفسها كانت بتحلم بس لما ركزت في الاوضه صوتت و قامت وقفت لقيت نفسها لابسه قميص رجالي و بنطلون بيجامه مريح 
انتفضت وهي بتفتكر اللي حصل و عقد الجواز و جريت على بره وهي بتعيط لحد ما نزلت عند باب الشقة و حاولت تفتحه بس جرس الانذار اشتغل و جه ريان بسرعة وهو ماسك مسدسه في أيده 
اول ما شافته صوتت : انت متقتلنيش ونبي 
اتعصب و شتم بين أسنانه و حط المسدس في جيبه و شدها من دراعها جامد : انتي بتتنيلي تعملي ايه 
نوران بكل تلقائية : كنت عايزة أهرب والله معملتش حاجه 
خدها قعدها على الكنبه : انتي مش عارفة أن محدش بيهرب من جوزو ؟؟
- مين جوزو ده 
ابتسم بعصبيه : انا جوزك يا حبيبتي يعني مكانك مع جوزك 
نوران : بس انت خدعتني انا مكنتش عايزة اتجوزك 
- غصب عنك 
بصتله بحزن و كانت هتعيط صعبت عليه بمنظرها ده اللي يخطف القلب قبل العين وقال بحنان وهو بيلمس وشها : بصي هو مش غصب عنك اوي يعني انا مش وحش برضوا 
نوران بصوت ضعيف : ممكن اعرف مين غيرلي لبسي 
ابتسم بخبث : انا 
ضر"بته على كتفه و قامت وقفت بتوتر : و عملت ايه تاني 
قام وقف و قرب عليها حط ايد على خصرها و التانيه بتفك ازرار قميصها : انا معملتش اصلي بحب اخد حقي و الغزالة صاحيه مبحبهاش نايمه بس احنا فيها يلا نعمل 
شهقت ولسه هتتكلم ،طبع قبلا"ته على شفتيها و كأنها نير"ان من الجمرُ تلتهم كل من حولها في سبيل الوصول لغايتها وهو الحُب
مقدرتش نوران تقاوم قربه ليها ولا تبعد عنه ف حضنته 
" و لما البُعدُ وانتِ اقربُ لي من حبل الوريد "
     

انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا 
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-