رواية نغم الحياة نغم واحمد الفصل السابع 7 بقلم هاجر العفيفي
رواية نغم الحياة نغم واحمد الفصل السابع 7 هى رواية من تأليف المؤلفة المميزة هاجر العفيفي رواية نغم الحياة نغم واحمد الفصل السابع 7 صدرت لاول مرة على فيسبوك الشهير رواية نغم الحياة نغم واحمد الفصل السابع 7 حققت نجاحا كبيرا في موقع فيسبوك وايضا زاد البحث عنها في محرك البحث جوجل لذلك سنعرض لكم رواية نغم الحياة نغم واحمد الفصل السابع 7
رواية نغم الحياة نغم واحمد الفصل السابع 7
أحمد بصدمه : انت بتحب نغم ؟
محمود : أيوه بحبها وكنت هروح اخطبها بس انت سبقت وروحت فاكر يوم ماقولتلك انا رايح أخطب كانت نغم كل يوم كنت بتق"طع وانا شايفكم مع بعض بتجهزوا حاجتكم وهى فرحانه انت خدت كل حاجه حلوه انا بحبها يا أحمد عشان كده انت متستاهلش ترتاح أصلا
أحمد : ياااااه كل الحقد ده جواك من ناحيتي طب لو شايفنى احسن منك ليه معملتش زي انت مصدق نفسك حقد"ك يخليك تعمل كده تخطف أخوك وتبهدل خطيبته عشان ترضى غرورك انت ايه معندكش قلب ولا ضمير ابدا
محمود : انا بسببك بقيت تا"جر مخ"در"ات بسبب أن برضوا انت اتعلمت وانا لاء بقا معاك شهاده وانا لاء عشان امي كانت فاكرانى غلطه فى حياتها وأهملتنى
أحمد بغضب : ده كله ميدكش الحق انك تعمل كده انت حيو"ان وتستاهل الحبس
محمود وهو بيطلع مسد"سه من جمبه وقال : ومين بقا ال هيحبسنى
أحمد بقوه : انا
محمود رفع المسد"س فى وشه : مش لو عشت الاول
نغم بصراخ : لاء يامحمود لاء وشدت منه المسد"س بالعافيه
وفجأه البوليس دخل
أحمد بسخريه : للأسف لما هربت طلبت البوليس قولت يمكن محتاجش ليه بس اتضح انك لازم تتربى
محمود بغضب : مش هرحمك يا أحمد
أحمد ببرود : اتفضل خدو ياحضرة الظابط
العساكر دخلوا أخدوه وفى وسط اعتراضه وصر"اخه
نغم اترمت على الأرض وهى بتعيط بشده وأحمد راح قعد جنبها
أحمد بحنان : بتعيطى ليه دلوقتى ؟؟
نغم بدموع : انا اتد"مرت يا أحمد اتد"مرت
أحمد : لاء يانغم مفيش حاجه حصلت ال حصل ده كله لعبه انتى حامل منى انا وانا اصلا هكتب كتابك النهارده يعني مش هسيبك أنا بحبك يانغم
نغم بدموع : هتعمل ايه مع محمود
أحمد بجمود : هياخد جزاته وكمان بنت عمتى مرام اتحبست عشان كانت مشاركاه فى كل حاجه
(طبعا كده عرفته مين المجهولين مرام بنت عمته وأخوه محمود تمام)
نغم : عرفت ازاى انك مخطوف منهم
أحمد : سمعتهم وهما بيتفقوا عليا وجابوا اسم محمود أكتر من كذا مره من غير مياخده بالهم أن أنا سمعت
نغم : وهربت ازاى
أحمد بتنهيده : عادى عرفت أعدى منهم وربنا سترها معايا
نغم بدموع : انا بحبك أووى يا أحمد ومكنتش مصدقه انك تعمل فيا كده
أحمد بحب : وانا بحبك ياروح وقلب أحمد وهعوضك عن كل حاجه شوفتيها يلا قومى أجهزى عشان نطلع على المأذون
نغم : طب والناس
أحمد : الناس فى كل الأحوال مبيسكتوش اصلا يلا
نغم قامت معاه وخرجوا وراحوا عند المأذون وبالفعل تم كتب الكتاب وخرجوا وهما مبسوطين جدا وراحوا المستشفى عشان أحمد يعالج الجر"وح ال فى وشه وبعدين راحوا شقتهم
#هاجر العفيفى
بعد مرور أسبوع
نغم : أيوه جايه اهو
فتحت الباب وكانت والدتها ووالدها
نغم بحزن : أتفضلوا
رباب : لسه برضوا زعلانه مننا يانغم
نغم : وهزعل ليه عادى مش فارقه
أكرم والدها حضنها وقال : سامحينا يابنتى مكناش نعرف الحقيقه كامله أحمد جه وفهمنا كل حاجه بالتفصيل
نغم بدموع : مكنتش متخيله انكم تصدقوا عليا كل ده
أهلها حضنوها بحنان وصالحوها
أحمد من وراهم بمرح : لاء مليش دعوه انا عايز حضن زيهم
أكرم بضحك : اتلم ياولد احنا واقفين
أحمد : الاه !!! مش مراتى ياجدعان
نغم راحت عنده وبصتله بحب وحضنته
أحمد وهو حاضنها : لاء لاء كده هاخد على الحنيه دي وسورى يعنى هخطفك جوه
كلهم ضحكوا على كلامه
رباب : ربنا يسعدكم ياولاد يارب
الجميع : يارب
نغم بحب : انا فرحانه أووى أن احنا رجعنا لبعض
أحمد بمشاكسه : وانا فرحان اووى أن انتى موجوده فى حياتى ربنا يديمك ليا يا أجمل وأحلى نغمه شوفتها
نغم بحب : ويخليك ليا ياحبيبى
تمت بحمد الله
انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا