رواية قدري المجهول الفصل الثامن والعشرون 28 بقلم ايمي

رواية قدري المجهول الفصل الثامن والعشرون 28 بقلم ايمي


رواية قدري المجهول الفصل الثامن والعشرون 28 هى رواية من تأليف المؤلفة المميزة ايمي رواية قدري المجهول الفصل الثامن والعشرون 28 صدرت لاول مرة على فيسبوك الشهير رواية قدري المجهول الفصل الثامن والعشرون 28 حققت نجاحا كبيرا في موقع فيسبوك وايضا زاد البحث عنها في محرك البحث جوجل لذلك سنعرض لكم رواية قدري المجهول الفصل الثامن والعشرون 28

رواية قدري المجهول بقلم ايمي

رواية قدري المجهول الفصل الثامن والعشرون 28

فاقت ورده وطلبت تشوف أولادها اول ما شافتهم عيطت وطلبت موبيل من الممرضه حتى تعمل مكالمه
الممرضه : اتفضلي
ورده اتصلت على رقم أحمد وما اتكلمت كلمه بس حطت الفون ليسمع صوت بكاء أولاده
أحمد : الو…. الو…. مين معي
(أحمد في نفسه مو معقول تكون نور)
نور……. نور……. انتي وين احكي.
الو…… الو……
قفل الخط ومسمعش غير بكاء طفل
كيف بتكون نور هلا هي بالشهر السابع كيف بتولد هلا بس مو مستحيل
يرجع يتصل على الرقم بس نور كانت عملتله حظر ومسحته من على موبيل الممرضه
معرفش يوصلها
قال لابوه على اللي حصل
ابو احمد : ما بنعرف هي بأي مشفى حتى ما بنعرف اذا خرجت من المشفى ولا لا بنتظر راح تيجي لعنا اذا كنت ابوه واذا كان بدها تنسب الطفل لألك
خرجت نور من المشفى هي والولدين بس البنت فضلت بحضانة الأطفال
كتبت طفل باسم محمد والثاني محمود والبنت سمتها جنه

وكانت مضطره تكتب اسم الوالد حتى يطلع ليهم شهادات ميلاد بس كان مع احمد ورق انها ما بتنسبهم ليه فاضطرت تكتبهم باسم والدها
روحوا البيت مع عبد العزيز وفضلت اسبوعين لحتى استردت صحتها
الأم : شو بدك تعملي
ورده : ما بعمل شئ حتى تخرج بنتي من الحضانه
الأم : ما راح تخبري اهلك او زوجك
ورده : اهلي بيزعلوا ويصالحوا بسرعه اما زوجي لسه بينا محاكم حتى انسبهم ليه
ورده : بدي شئ وما تحرجيني
الأم : شو بدك
ورده : هالمصاري اللي اتصرفت عليا وعلى أولادي الفتره اللي فاتت ما بحب اكون مديونه لحد
الأم : من وين هالمصاري
ورده : بحكيلك بس والله بزعل اذا ما بتخديهم
الأم : احكي
ورده : كان معي مصاري بيعتها ابي كل شهر وكمان كان معي ذهب بعته قبل الولاده حتى اصرف منهم
الام : ليش قصرنا معك
ورده : بترجاكي بيكفي اني قاعده معك والله اذا ما بتخديهم باخد أولادي وبمشي من هون
الأم : باخدهم بس ما تتركينا
ورده : ما بتركك امي
الأم : راح تروحي اليوم لتشوفي بنتك بالمشفى
ورده : اي بدي اشوفها وبرجع راح اخد محمد وبترك محمود نايم اذا بكى بتعطيه اللبن لحتى أجي
بعرف اني بتقل عليكي

الأم : ما بعمل شئ انا جليسه ما بقدر اساعدك غير اني احملهم عنك
ورده: راح اروح وأجي بسرعه
الأم : على مهلك
راحت ورده المستشفى والطبيب خبرها ان البنت في تحسن قليل ويمكن تعيش بس لسه مشوار طويل لتخرج من الحضانه حتى يتحسن وزنها ويستقر نبضها
ورده كان لازم تدفع فلوس كتير

يتبع..

انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-