رواية احببتها بدون مقابل الفصل الرابع والعشرون 24 بقلم مارينا عبود

رواية احببتها بدون مقابل الفصل الرابع والعشرون 24 بقلم مارينا عبود


رواية احببتها بدون مقابل الفصل الرابع والعشرون 24 هى رواية من تأليف المؤلفة المميزة مارينا عبود رواية احببتها بدون مقابل الفصل الرابع والعشرون 24 صدرت لاول مرة على فيسبوك الشهير رواية احببتها بدون مقابل الفصل الرابع والعشرون 24 حققت نجاحا كبيرا في موقع فيسبوك وايضا زاد البحث عنها في محرك البحث جوجل لذلك سنعرض لكم رواية احببتها بدون مقابل الفصل الرابع والعشرون 24

رواية احببتها بدون مقابل بقلم مارينا عبود

رواية احببتها بدون مقابل الفصل الرابع والعشرون 24

نور بصدمه ؛انت قلي 
ادهم بمقاطعه وقرب وهمس فى أذنه ؛انا بحبك 
نور بصدمه ؛
ادهم بحزن؛عارف انك مصدومه وانك شايفه اننا فى مهمه بس انا حبيتك معرفش امته وازاى اخدتى قلبى بس كل إللى اعرفه انى بحبك  وبصراحه انا مش ضامن هرجع من المهمه ديه ولا مش هر 
نور حطت ايدها على بوقه قبل ما يكمل كلام والدموع اتجمعت فى عنيها ؛بعد الشر عليك اوعه تكملها انت وعدتنى اننا هنرجع ومفيش حد فينا هيتخدش مجرد خدش 
ادهم؛طيب انتى بتعيطى ليه دلوقتي 
نور بدموع؛علشان خايفه عليك 
ادهم بخبث؛اممم يعنى بتحبينى 
نور بدموع ؛معرفش 
ادهم مسح دموعها وقرب وطبع قبله على خدها وابتسم؛وقت ما تتاكدى من مشاعرك هيكون قلبى مستنيكى وغمزلها 
نور ابتسمت 
ادهم؛ادخلى البسى دلوقتي علشان هما مستنينا تحت 
نور؛حاضر 
دهم بعد عنها وقعد على السرير وهى اخدت هدوم ودخلت الحمام تغير ووقفت قدام المرايه 
نور ؛مالك يا نور خايفه من ايه خايفه ليه تدى قلبك فرصه انه يحبه متنكريش انك اتعلقتى بيه وقلبك بقا بينبض لما بيكون جنبك بس انا ليه خايفه 
ادهم خلف الباب ؛نور خلصى بسرعه 
نور؛حاضر يا ادهم جايه 
نور لبست فستان اسود طويل وفردت شعرها وطلعت لقت ادهم بيتكلم فى الموبيل 
نور ؛احم ادهم يلاه
ادهم قفل  فونه والتفت ووقف مصدوم من جمالها 
ادهم لنفسه؛طيب ديه هنزل بيها إزاى بجمالها ده 
نور ؛اااااادهم 
ادهم قرب ومسك كف ايدها وباسها؛قمررر اووى 
نور بخجل؛شكرا 
ادهم بضحك؛طب انا هنزل بيكى إزاى دلوقتي ب ام جمالك ده 
نور بكسوف؛ادهم 
ادهم بتوهان؛قلب وعيون ادهم 
نور وشها احمر من الخجل وحطت رأسها فى الارض 
ادهم بضحك ؛يلاه بينا بس خدى حذرك من إللى أسمه رامى ده 
نور؛حاضر 
ادهم اخد  نور ونزلوا وسالم ورامى وعز كانوا قاعدين واول ما شافوه وقفوا ورامى منزلش عنيه من على نور 
ادهم مسك ايد نور وقعد قدامهم وحط رجل فوق التانيه ونور قعدت جنبه
سالم بخبث؛عاوزين نتفق يا ادم باشا على معاد التسليم 
ادهم بجديه؛اكيد طبعنا انا حددت المكان إللى هنستلم فيه 
سالم بخبث ؛احم فين 
ادهم ؛ بكره عل الجبل 
سالم باستغراب؛بس مش شايف انه بعيد 
ادهم؛لا ده مكان امان مظنش انه قوات الامن تقدر توصلنا فيه 
سالم بخبث؛تمام يا ادم موافق
ادهم بخبث؛بس اياااك يا سالم تعمل حركه غدر كده  او كده وقتها اتأكد انه مش هتشوف منى خير 
سالم بضحكه خبيثه؛لا طبعنا احنا نقدر يا ادم 
رامى بخبث ؛بقولك ايه يا ادم اى رايك تيجى انت ومدام مونيكا بليل عاملين حفله
ادهم؛تمام يشرفنى
ادهم كان حاطط كاميرا فى جاكت بدلته وزياد ويونس واللواء محمود كانوا فى القطاع بيسمعوا كل حاجه 
بقلمى "مارينا عبود "
❤_________________❤
                      فى القطاع 
محمود ؛اسمعوا يا شباب المهمه بكره هتبقه صعبه لكن انا عارفكم انكم رجاله وقدها وهترجعوا كلكم سالمين وزى ما اتفقنا يا يونس انت وزياد هتاخدوا قواتكم  ومازن الدمنهوري هيتحرك بقواته وكمان قوات العمليات الخاصه هتكون معاكم عاوزكم تلبسوا واقى السلا*ح علشان هيبقه فيه اشتباك بينكم وبين رجاله سالم نصار وأكيد هيكون معاهم سلا*ح كتير والمتاكد منه أنهم هيحاولوا يغدرو ب ادهم 
يونس وزياد فى صوت واحد؛تمام يا فندم 
محمود ؛خدوا لبس وواقى ل نور وادهم علشان يكونوا جاهزين 
يونس ؛تمام يا فندم 
محمود ؛تقدرو تتفضلوا 
يونس وزياد طلعوا وراحوا يجهزو مع قواتهم ل عمليه بكره 
❤________________❤
                   فى شقه يونس 
صفاء مامت يونس اقنعت تأليا بالجواز من يونس وبعد إصرار كبير منها تأليا وافقت لكن مكنتش متاكده من مشاعرها اتجاه يونس 
تأليا؛مالك يا ماما فيه ايه 
صفاء بخوف؛يونس عنده مهمه كبيره بكره يا بنتى هو وصحابه  وانا خايفه عليه اووى 
تأليا قلبها اتقبض والخوف اتملك منها بس حاولت تبان قويه ؛متخفيش يا ماما انشالله هيرجعلنا بخير 
صفاء بدموع؛يارب يا بنتى انا مليش غيره 
تأليا مسحت دموعها وحضنتها ؛متخفيش ولله هيرجع بخير وسلامه هو وصحابه بس انتى ادعيله واهدى
صفاء؛يارب يا بنتى يارب 
بقلمى "مارينا عبود "
❤__________________❤
                 فى فيلا الدمنهورى 
مازن رجع واخد الكل وراح الفيلا 
مازن راح وخبط على اوضه رحمه 
رحمه بزعل؛نعم 
مازن؛ممكن اتكلم معاكى 
رحمه؛لا 
مازن ؛لو سمحتى وافقى 
رحمه؛تمام 
مازن ؛اشطا البسى وانزلى وانا هستناكى تحت
رحمه؛حاضر 
مازن نزل ورحمه دخلت غيرت هدومه 
 ودقايق ونزلت ل مازن وطلعوا بالعربيه
                بعد وقت عند البحر 
رحمه ومازن كانوا واقفين والصمت سيد المكان 
رحمه؛احم عاوز تقول ايه 
مازن وقف قدامها ؛رحمه انا بحبك 
رحمه؛
مازن ؛عارف انك زعلانه منى بس ولله انا كنت رافض اتجوزك علشان خايف خايف اتوجع مره تانى بس لما مشيتى كنت هتجنن عليكى وكمان اكتشفت انه يومى مش هينفع من غير جنانك بصراحه ولا هقدر اعيش من غيرك ف  تقبلى تتجوزينى 
رحمه كانت واقفه مبرقه ومش بتنطق 
مازن بضحك؛انا عارف انك مصدومه بس مش  للدرجادى 
رحمه ؛ها 
مازن بضحك؛ها ايييه ده مش وقت صدمات بقول  بحبببببككك 
رحمه بخجل وهى بتفرك فى ايدها ؛وانا كمان بحبك
مازن شالها وفضل يلف بيها
رحمه يضحك ،نزلنى يابن المجنونه 
مازن نزلها وبصلها بحب؛مش  زعلانه 
رحمه بابتسامه؛لا
مازن ؛اشطا لو رجعت من المهمه ديه هتجوزك موافقه 
رحمه بحزن ؛مهمه ايه
مازن ؛احم عندى مهمه كبيره بكره عاوزك تدعيلى 
رحمه الدموع اتجمعت فى عنيها وإترمت فى حضنه وفضلت تعيط 
مازن ضمها وفضل يهديها ؛رحمه اهدى بتعيطى ليه 
رحمه بدموع؛انت مش هتسبنى صح 
مازن بحب؛لا مش هسيبك 
رحمه؛اوعدنى انك هترجعلى 
مازن ؛اوعدك يلاه بينا بقاا لازم لازم اجيب بابا من المطار واوصلك وارجع شغلى 
رحمه؛ماشى 
بعد وقت مازن وقف العربيه قدام الفيلا 
مازن؛يلاه يا قلبى انزلى
رحمه فتحت الباب وكانت هتنزل بس رجعت وحضنت مازن 
مازن ابتسم وضمها ليه بقوه 
رحمه؛خلى بالك من نفسك 
مازن ؛حاضر يا قلبى وانتى كمان 
رحمه نزلت وطلعت اوضتها ومازن راح يجيب والده من المطار 
بقلمى" مارينا عبود "
❤________________❤
                      فى الفندق
ادهم كان بيكلم اللواء محمود 
ادهم ؛تمام يا فندم بكره هنتحرك 
اللواء محمود؛خلى بالك من نفسك يا ادهم وخلى بالك  من نور 
ادهم بحب؛حاضر يا فندم ادعيلنا ومش هوصيك حسام فى عنيك لو حصلى حاجه 
محمود بحزن ؛بعد الشر عليك يابنى انشالله هترجعوا سالمين ومنتصرين 
ادهم؛انشالله يا فندم بعد اذنك
محمود ؛اتفضل وقفل
ادهم التفت  واتصدم

انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا

تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-