رواية دايما في بالي ورد وفارس الفصل التاسع 9 بقلم ندي احمد
رواية دايما في بالي ورد وفارس الفصل التاسع 9 هى رواية من تأليف المؤلفة المميزة ندي احمد رواية دايما في بالي ورد وفارس الفصل التاسع 9 صدرت لاول مرة على فيسبوك الشهير رواية دايما في بالي ورد وفارس الفصل التاسع 9 حققت نجاحا كبيرا في موقع فيسبوك وايضا زاد البحث عنها في محرك البحث جوجل لذلك سنعرض لكم رواية دايما في بالي ورد وفارس الفصل التاسع 9
رواية دايما في بالي ورد وفارس الفصل التاسع 9
فارس : الزم حدودك يا مراد علشان انا عامل نفسى مش فاهم بمزاجى انت عايز توصل لايه بالضبط
مراد : انا عايز اتجوز ورد
فارس بغضب : انت بتقول ايه ورد مراتى
مراد : انت اناني يا فارس انت شوية و هتكبر و هى هتكون شابة عايشة مع را.جل عجوز هتبقى مبسوط لما تتد*فنها جنبك. بالحياة
فارس بغضب : انت لو مكنتش اخويا انت كان زمانك مقتو*ل على الكلام ده اطلع بره.. بره
مراد : انت هطلقها يا فارس انت مش عايز تعملى حاجة علشان انا على حق ....انا بقولك الحقيقة يا اخويا و حر.ام تشيل ذ.نبها ... انت فاكر انها فيوم هتتقبلك بعد اللى بتعملوه فيها ... انا هطلع بره يا ابن ابوى بس فكر احسن متند.م و مراد خرج
فارس قعد و فعلا كلام اخوه حرك حاجة جواه بس مش زى ما فاكر اخوه انه هيندم فارس حس بالغيرة و ان ورد شئ من حاجاته و مش عايز حد ياخدها منه
فارس قام بغضب طلع لورد و فتح الباب
ورد كانت بتغير هدومها و كان جزء العلوى لا يست*ره الا القليل
ورد اتخضت و حولت تس*تر نفسها و لكن فارس قرب منها و كان عايز يثبت ان ورد بتاعته و مسك راسها بايده و قرب منها اوى ثم اغت*صب عذ.رية شفا*يفها فى قب*لة طويلة و كانه اول مرة فى حياته يق*بل بنت
.ورد بدأت تبكى و فارس بعد عنها و ورد نزلت راسها. فى الأرض من الكسوف
فارس : تانى مرة لما مراد يكون واقف تكونى واقفة قدامه بالحجاب و لما يقف معاكى اطلعى فوق فاهمة
ورد بخوف : حاضر بس يعنى ليه
فارس بغضب : من غير ليه انا جوزك و. حر. فيكى
ورد : ممكن اسالك سؤال
فارس : اتفضلى
ورد : انت اتجوزتنى ليه يا فارس انت كان ممكن تسبنى لعمى امو*ت ليه اتجوزتنى وقتها
فارس و بدا يهرب من السبب الحقيقى و قرب بحنان عليها : احنا ده قدرنا يا ورد و القدر اللى اختارنا لبعض
ورد : بس انت متجوز ابلة منى و بتحبها ازاى تكون بتحبها و تتجوز تانى ليه و كمان يعنى انت كبير
فارس سمع الكلمة و حس بحاجة فى .قلبه. و اخد نفس عميق و قرر انه هيقول لها الحقيقة
فارس : بصى يا ورد انتى دلوقتى كبيرة و انا مش هخبى عليكى ... انا اتجوزتك يا ورد علشان انا كنت عايز اخلف لان منى مش .بتخلف و بعدين كنت .هسلمك. لعمك و هو يتصرف
ورد و هى بتدمع : يعنى انا ... انت كنت عايز ..وجهها احمر .. انا مش عايزة ا.عيش
فارس مسك ايديها : لاء يا ورد الكلام ده فى الاول لكن انا مش هعمل كده فيكى انت هتعيشى معايا و انا عمرى ما هغ.صبك على حاجة يا ورد و عايزك تعرفى انى لما بقول كلمة لازم اطلع ادها
ورد : انا عايزة اعيش مع خالى
فارس : لاء يا ورد انتى هتفضلى هنا ...هنا أأمن مكان ليكى انا خايف عليكى ياورد و راح حض*نها و يده لمست ضهر*ها العا*رى
ورد حست بقشعريرة فى جس*مها و فارس حس بكده و مكنش قادر يتمالك نفسه بس بعد علشان متخفش منه اكتر
فارس: انا هخرج و انتى غيرى
ورد هزت راسها من الكسوف
فارس لنفسه : فى ايه يا فارس انت قولت هتعتبرها بنتك
قلبه: يعنى يفضل عايش معها على اساس انها بنته ده حتى بقى ده اللى حرا.م بعينه
عقله : بس حلال انه يقرب على. بنت. فى سنها اخوك عنده حق و انت شوفت .البت .خايفة منك .و مستكبر.اك ازاى
فارس بعد كل هذه الأفكار و نزل
ورد نزلت و كانت ترتدى بنطلون جينز و بلوزة سودة يظهر جزء من مقدمة ضه*رها
فارس شافها و هو مش قادر يقتنع انه ازاى هيعملها كبنته
فارس تعالى يا ورد
ورد قربت و قعدت جنبه
فارس قام ثانية و رجع تانى و بدا يبص على ضهر*ها بتمعن
و فجأة فارس بيحاول يقر*ب منها
ورد بخضة : فارس فى ايه ابعد عنى
للانضمام لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا