رواية احببت محارب سجي واحمد الفصل الرابع 4 بقلم نشوه عادل
رواية احببت محارب سجي واحمد الفصل الرابع 4 هى رواية من تأليف المؤلفة المميزة نشوه عادل رواية احببت محارب سجي واحمد الفصل الرابع 4 صدرت لاول مرة على فيسبوك الشهير رواية احببت محارب سجي واحمد الفصل الرابع 4 حققت نجاحا كبيرا في موقع فيسبوك وايضا زاد البحث عنها في محرك البحث جوجل لذلك سنعرض لكم رواية احببت محارب سجي واحمد الفصل الرابع 4
رواية احببت محارب سجي واحمد الفصل الرابع 4
-كارمن😳 انتى بتعملى ايه هنا وجاية ليه اصلا ؟!
كارمن باستفزاز: جاية ابارك واشوف ذوقك اللى سيبتنى انا عشانه وزى ما توقعت حاجة local
احمد: local اللى انتى بتتكلمى عنها دى ضافرها برقبتك دى واحدة محترمة ساترة نفسها مش سايبة جسمها ولحمها رخيص للى يسوى واللى ميسواش الرخيصة ده انتى مش حد تانى واتفضلى اطلعى برة
كارمن بتهديد: انا هعرفك ازاى تكلمنى كده ان مخليتك تلف حوالين نفسك مبقاش انا كارمن زيدان
خرجت كارمن وسط نظرات الحاضرين المشمئزة منها وكان يوسف ومودة يضعون ايديهم ع قلوبهم منتظرين رد فعل امل عما حدث ولكن تفاجئوا
امل: اعتبروا مفيش اى حاجة حصلت ويالا لبسوا الشبكة
يوسف : انتى متأكدة يا امى طب مش عندك فضول تعرفى دى تبقى مين وجاية هنا ليه؟!
امل: انا عارفة انها طليقة احمد الغنية
يوسف بصدمة: عارفة ! عارفة ازاى؟!
امل: احمد بنفسه اللى جالى وحكالى كل حاجة وده خلاه يكبر بنظرى واحترمه انه مخباش عنى حاجة مهمة زى دى وبعد اللى شوفته النهاردة انا تأكدت ان العيب مش منه وانها فعلا مكانتش مناسبة ليه
يوسف بص لاحمد بعتاب لكن احمد قال: انا اسف يا استاذ يوسف كنت عارف ان طنط هتعرف الحقيقة عاجلا او اجلا فخوفت تعرف من برة وده هيخليها تشك انى شخص مش مسؤل فحبيت ادخل وانا ع نور
يوسف بتفهم وابتسامة: وانا واثق ان ثقتنا فيك فى محلها
تمت الخطوبة وكان الجميع سعيد لاجل احمد وسجى وفى وسط الاحتفال كانت هناك عيون تراقب تقى باعجاب شديد وهو مالك صديق احمد
احمد: ايه يا معلم عينك ماتشلتش من ع تقى عيب كده
مالك: احم بصراحة اول مرة اشوف جمال ربانى كده بجد رقيقة اوى وتلفت اى حد
احمد: بس خلى بالك دى معقدة وهتطلع عينك
مالك: مش فاهم يعنى ايه؟!
احمد: يعنى تقى بيتقدملها عرسان بعدد شعر راسها وبترفض دايما بدون حتى ما تقعد معاهم وتعرفهم
مالك: ليه ؟! مرتبطة بحد معين مثلا؟!
احمد: مش عارف بصراحة
فى وسط حديثهم رن هاتف تقى وبدا عليها التوتر لكنها انسحبت بهدوء دون ان يراها احد ودخلت الى البلكونة لتجيب ع الهاتف
تقى: ايوة يا دكتور خير فى حاجة؟!
دكتور اشرف: يا تقى انتى بقالك اسبوع مبتجيش تاخدى الكيماوى وده غلط عليكى يا بنتى كفاية انك منشفة دماغك ومش عاوزة تعملى العملية
تقى: انا اسفة جدا يا دكتور بس اختى كانت بتتخطب وانشغلت معاها بس كنت باخد ادويتى فى ميعادها
اشرف: ماشى يا تقى ربنا يتمم بخير بس يا بنتى لازم اهلك يعرفوا بحقيقة مرضك
تقى بدموع: ارجوك يا دكتور حضرتك مش بس دكتور العيلة انت صاحب بابا الله يرحمه مش عاوزاهم يحزنوا او يشيلوا همى ارجوك خلى موضوع السرطان ده سر بينا
اشرف: السر ده مش هفضل ساكت عنه كتير لانك كده بتموتى نفسك بالبطئ تفتكرى وجعهم ع حالتك هيكون اصعب من فراقك وكمان لما يعرفوا انى كنت عارف ومقولتش ليهم هيسامحونى
تقى: خلاص يا دكتور حقك عليا صدقنى هنتظم فى جلسات الكيماوى وفى اقرب فرصة هعرفهم
اشرف: تمام يا بنتى فى رعاية الله
بكت تقى بحرقة لتجد من يمد لها يده بمنديل وتصعق لما تلاقى مالك ادامها
تقى بتوتر: ان...انت هنا من امتى؟!
مالك: من لما كنتى بتقولى انك بتاخدى ادويتك فى ميعادها
تقى برجاء: ارجوك مش عاوزة حد يعرف حاجة عن الموضوع ده ماما مريضة سكر ولو عرفت هتروح منى
مالك: موافق بس ليا شرط واحد ولازم تقبليه
تقى : شرط ايه؟!
مالك: توافقى لما اتقدملك ووووووو..........
للانضمام لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا